قصة مسلسل أمل واحد يكفي معلومات وصور وتقرير كامل

مسلسل أمل واحد يكفي Bir Umut Yeter أبطاله وقصته ومواعيد عرضه والقنوات الناقلة

مقال شامل عن المسلسل أمل واحد لا يكفي Bir Umut Yeter ، كل ما تريد معرفته عنه، من أبطاله ومعاد عرض المسلسل أمل واحد لا يكفي Bir Umut Yeter، وأبطاله ودورهم داخل العمل، وأحداث العمل وقصته، وآراء الجمهور والنقاد ومركزه بين المسلسلات .

أبطال مسلسل أمل واحد يكفي Bir Umut Yeter وأدوارهم

تولجاهان (Tolgahan Sayisman ) يلماز كارابي ( ضابط بالجيس وحرس ميناء .
إسراء بيلجيك (Esra bilgic ) داريا .
هزال سوباسي (Hazal Subasi ) ايلف .
سيرحات (Serhat Tutumluer ) كانال .
كيم اوشان (Cem Uçan ) تنار .
إمري أرسلان (Emre Arslan ) أوموت .
Feyza Civelek داملا .

ميعاد عرض المسلسل : 27 – 9 سبتمبر – 2018م الساعة 20.00 ، الخميس من كل أسبوع .
القنوات العارضة للعمل : Kanal D وبعض مواقع الإنترنت .

قصة المسلسل وأحداثه ومعلومات كاملة عنه

مسلسل درامي يدور حول ضابط ( يلماز ) فقد كل كتيبته في الحرب، وجدته دورية عسكرية وهو على وشك الموت، لكنهم أنقذوه، من الموت بأعجوبة، تم تأهيله نفسيا وجسديا لمدة 8 شهور، ثم عاد ليعمل حارس منارة في مكان بعيد، تعرف على عائلة ( أليف ) الذي تزوج منها فيما بعد منها، وحملت منه للمرة الأولى وفقدت طفلها، لكن تكرر حملها للمرة الثانية حتى آخره، لكن يوم ولادتها كان اليوم عاصف ومطر، و أنجبته قبل موعده بشهر، لكنه ولد ميت .

من ناحية أخرى يوجد داريا، فتاة من عائلة كبيرة، أحبت شاب من عائلة خصم لعائلتها، وعندما عرفته إلى عائلتها رفض والدها الزواج بينهم، لكنها عارضت والدها ووقفت أمام والدها وتزوجت من توبراك، وأنجبت ولداً منه، لكن ابن عمها تنار لم يتركها في حالها، بعدما ولدت جاء لها وأقنعها بالعودة هي وزوجها وابنتها للبلدة، لكن تذهب هي الأول، ثم قتل تنار زوج داريا ( توبراك ) ، وجعل أهل البلدة يهجموا على البيت الذي فيه توبراك لكي يقتلوه، ويقنع داريا بأنه ليس السبب في قتل زوجها .

أختفى توبراك داخل المركب، وبكت داريا عليه كثيرا، في حين يلماز وزوجته يدفنان ابنهما ، وقتها سمع بكاء طفلا، اعتقدوا أنه ابنهم الذي دفنوه، لكنهم عثروا على دينيز طفل داريا، في المركب الذي يحمل والدها وهو ميت، وكان هذا الطفل طوق النجاة لايليف كأن الله بعثه لأجلها، بدأت داريا في السؤال عن ابنها الذي أختفى، ودخلت المستشفى في حالة أنهيار عصبي .

في حين أن يلماز لم يعجبه قرار زوجته في أخذ الطفل لها، ويريد أخبار الشرطة عن الطفل والرجل المقتول، لكنها تحاول أقناعه بعدم أخبار الشرطة وسوف تقوم بالاهتمام به، لكنه في حيرة بين أخبار الشرطة وأن يغضب زوجته وأن يوافقها ويربي الطفل ويعتني به، وعندما أحست إليف بأنه سوف يخبر الشرطة أخذت الولد وذهبت عند حافة الجبل لكي ترمي بنفسها وبه من عليه، أصبحت تساومه بين أنا يعيشوا معا أو يموتوا معاً ، أضطر يلماز على أن يوافق ولن يخبر الشرطة .